Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
16 result(s) for "محمود، سلوى أبو العلا"
Sort by:
القيم الجمالية للحلي الشعبية والاستفادة منها في استحداث معلقات معدنية
يلقي البحث الضوء على الاهتمام بعادات وتقاليد الأمم من خلال التركيز على الحلي الشعبية وما تتميز به من سمات تعبر عن الأصالة التي تعبر عن شخصية الأمة المتمثلة في المفردات التشكيلية لقطعة الحلي، حيث تعد أداة من أدوات الثقافة الهامة والمؤثرة في المجتمع فهي وسيلة للتأكيد على السمات الإيجابية التي تؤكد على طبيعة ونوعية المجتمع. يلقي البحث الضوء على مدى ارتباط فنون المعادن والحلي بعادات وتقاليد المجتمع حيث يمكن من خلالها التأثير غير المباشر على المجتمع في تنمية الوعي الثقافي للأفراد في خصوصية تجمع بين العناصر الجمالية لفنون الحلي وبين السلوك البيئي للأفراد وما تحتويه من عادات وتقاليد وثقافات حضارية يجب الحفاظ عليها. بهدف استحداث أساليب تشكيليه حديثة في مجال المعلقات المعدنية بطرق تتناسب مع تطورات العصر. كما تكمن أهمية البحث في إظهار القيم الجمالية للفنون الشعبية التراثية وكيفية الاستفادة منها في تصميمات حديثة للحلي تتلاءم مع متطلبات العصر وتعمل على تنمية الوعي الثقافي لأفراد المجتمع وتساعد على تنمية روح الانتماء للمجتمع بشكل دائم من أجل الحفاظ على الهوية القومية المتوارثة للإنسان لذلك جاءت فكرة البحث لتتناول أهم القيم الجمالية لفنون المعادن والحلي التي تتميز بطابع أدبي وديني وفلكولوري يعبر عن سمات المجتمع والحضارات، في ظل التطورات التكنولوجية وانتشار وسائل الاتصالات والإنترنت بصورة كبيرة كادت أن تصطبغ الشعوب بثقافة واحدة ومنها برزت الحاجة لإعادة إحياء التراث للتأكيد على هوية الأمة. وتوصل البحث إلى العديد من النتائج منها إمكانية تحقيق التكامل بين العديد من التخصصات المختلفة والترابط بينهما من خلال العديد من التطبيقات التي تعتمد على التأكيد على التراث وأهميته في التأثير على الفنان بشكل خاص والمجتمع بشكل عام.
الجوانب الفنية والتقنية لفن خيال الظل وأثره في أفلام الرسوم المتحركة
يلقي البحث الضوء على بعض الأنماط المختلفة لعرائس خيال الظل وما يميزها من سمات فنية وتشكيلية وتقنية، وقد ارتبط فن خيال الظل القديم بالأساطير الشعبية القديمة، ولكن مع ظهور السنيما التي إمتصت رحيق هذا الفن بدأ خيال الظل في الاندثار ولقد أثري ذلك الفن الخيال الإنساني للفنان بالعديد من الأفكار وشهدت بدايات السنيما تأثرا كبيرا بعروض خيال الظل التقليدية وظهر ذلك في أفلام شارلوت رينجير رائدة الرسول المتحركة الظلية التي مهدت الطريق لغيرها من الفنانين الذين استلهموا الكثير من هذا الفن في أعمالهم حتي بعد التطور التكنولوجي وظهور برامج التحريك ثنائية الأبعاد وثلاثية الأبعاد ليصيغوا ذلك الفن في قالب جديد كما ظهرت محاولات لصياغة عروض خيال التقليدية في شكل جديد بواسطة بعض التقنيات الحديثة، لذلك فإن إثراء هذا الفن من خلال بعض التقنيات الحديثة قد يعيد عروض خيال الظل إلي مكانتها عند المتلقي، حيث يهتم البحث بفن خيال الظل المرتبط بالأسطورة فهو يعيد لذهن المتلقي الدلالات الأسطورية ذات الصبغة الخيالية مع التأكيد علي الصياغة الثقافية الإنسانية. ومن هنا جاءت تساؤلات البحث فيما يلي: هل يمكن إيجاد نافذة جديدة لتفاعل خيال الظل مع المجتمع؟ هل يمكن إعادة صياغة خيال لظل بما يحمل من قيمه تفاعلية ومؤثرة واستخدامه في أفلام الرسوم المتحركة؟ ويهدف البحث إلى صياغة خيال الظل في قالب يتواكب مع التقنيات المعاصرة لإيجاد معالجات تشكيلية وتقنية لخيال الظل بهدف أحياء لفن من الفنون التراثية التي ارتبطت بالعادات والتقاليد كمسرح خيال الظل، وذلك من خلال المنهج الوصفي والتحليلي في دراسة عروض خيال الظل وتحليل نماذج من أفلام الرسوم المتحركة الظلية وتوصل البحث للعديد من النتائج من أهمها أن فن خيال الظل ثري وملهم للفنانين في العديد من المجالات وارتباط خيال الظل بالأعمال الفنية الملحمية مما يدلل على دوره في نشر الأفكار والقيم، كما توصلت البحث إلى تواجد العديد من أشكال وأنماط خيال الظل التي تزخر بالعديد من السمات الفنية والتشكيلية والتقنية في تنفيذ عرائس خيال الظل بين التفريغ السالب والموجب للأشكال، ولم يعد أثر الرسوم المتحركة قاصرا علي أفلام الرسوم المتحركة ثنائية الأبعاد بل امتد للأفلام المصممة بعرائس خيال الظل الثلاثية الأبعاد.
معايير تصميم المسطحات المعمارية باستخدام خامات التكسيات الحديثة
يلقي البحث الضوء على معايير تصميم المسطحات المعمارية باستخدام خامات التكسيات الحديثة والمواد الذكية، حيث يهدف البحث إلى الاستفادة الوظيفية بجانب تحقيق الجانب الجمالي وذلك من خلال الدراسة العميقة للخامات والمواد الذكية ومعرفة تقنية تطبيق كل منها وكيفية تفاعلها وتأثيرها على البيئة، وكيفية الوصول إلى تحقيق مفهوم الاستدامة من خلال التوظيف الأمثل لهذه المواد، كما يهتم البحث بالمعايير الابتكارية لتصميم المسطحات المعمارية والقيم الجمالية والتكنولوجية لتوظيف الخامات في تصميم المسطحات المعمارية، ويفترض البحث أن تعزيز الفهم المعماري للمصمم من خلال إدراكه العميق والكامل بكافة التقنيات الحديثة والخامات المختلفة يمكن المصمم من وضع معايير تصميمية أساسية للوصول إلى أفضل تفاعل للمسطحات المعمارية والفراغ البيئي حولها وتحقيق مفهوم الاستدامة، كما أن هناك شواهد تدل على تأثر العملية التصميمية عامة وفكر تصميم المسطحات المعمارية خاصة وأن هذا التأثر تم بشكل إما مباشر بدافع من المصمم بالتوجه إلى هذه التكنولوجيا لمعرفة أسرارها والاستفادة منها مثل الاستفادة من العديد من العلوم الأخرى أو غير مباشر كرد فعل لما أحدثته التكنولوجيا والتقنيات الحديثة على تطور الحياة والمجتمع والتصميم الداخلي والعمارة بشكل عام مثل المواد الحرارية ثنائية المعدن والألكوبوند الزجاج المتجلط والزجاج الرغوي... إلخ، وقد توصل البحث إلى أهمية تفاعل التكنولوجيا والتصميم الذي يؤدي إلى الإبداع الشكلي للعمارة من خلال تصميم المسطحات المعمارية، حيث تضيف المواد الذكية قيمة جمالية للمبنى وتضفي ملمسا متميزا للغلاف الخارجي، ويوصي البحث بضرورة الاضطلاع المستمر من المصممين في مجال العمارة والفنون على ما يستجد في مناهج التصميم والخامات والتقنيات الحديثة.
دراسة البعد النفسي للألوان في تصميم الفراغات الداخلية
يلقي البحث الضوء على الدراسة التحليلية للون وأثرها على الحالة النفسية للمتلقي، فالعمارة هي فن تشكيل الأسطح والكتل بهدف إيحاد فراغات وتصميمات جدارية تحقق الوظيفة النفعية والجمالية في تناسق وتناغم مع بعضها البعض، حيث ارتبطت الألوان بالعمارة منذ بداية ظهور الحضارات الإنسانية المختلفة، فالبحث يهتم بدراسة البعد النفسي للألوان في تصميم الفراغات الداخلية من خلال التعرف على الخلفية التاريخية للألوان وأثرها عبر الحضارات المختلفة، كما يهدف البحث إلى الوصول إلى خطط لونية ذات منهجية علمية للمعالجات الجدارية طبقا لطبيعة ووظيفة المكان وذلك لتحقيق التوازن اللوني كوظيفة وشكل جمالي ولذلك جاءت مشكلة البحث للحد من استخدام الألوان بلا حدود وبلا ضوابط بدون الوعي الكامل لاستخداماتها والغرض من هذا الاستخدام الذي له مرجعية سيكولوجية محددة وذلك من خلال وضع حلول منهجية في تصميم الفراغات المعمارية.
تأثير العناصر المتحركة على المعالجات الجدارية ومدى فعاليتها في التأثير على المتلقي
يتضمن البحث تأثير العناصر المتحركة على المعالجات الجدارية ومدى فعاليتها في التأثير على المشاهد من خلال مفهوم الجدارية فكلمة جدار مشتقه مباشرة من كلمة حائط أي ارتباط عضوي بالعمارة وقد أطلق اسم لوحة جدارية على هذا النوع من الفنون نظرا لارتباطه كجزء مكمل لهذا الجدار سواء كان ها الجدار خارجي أو داخلي وهي تصميمات يمكن أن تنفذ ذات بعدين أو ثلاثة أبعاد على خامات متنوعة، كما يتطرق البحث إلى مفهوم الإدراك البصري وعلاقته بالعمل الجداري، ومدى إمكانية تحقيق التكامل والمزج بين التخصصات المختلفة في الفنون وخاصة بين فنون التحريك والجداريات المعمارية فيلقي الضوء على دراسة الحركة وأثرها في العمل الفني من خلال الأساليب المختلفة في المدارس الفنية المختلفة، فيستعرض نماذج من هذه الأعمال وكذلك يتناول دراسة الفن الحركي وعلاقته بالجداريات المختلفة سواء الداخلية أو الخارجية.nومدى تأثير هذا الدمج بين الفنون المختلفة على المعالجات الجدارية لتكون قادرة على التأثير في السلوك الاجتماعي للإنسان، من هنا جاءت مشكلة البحث في محاولة لإيجاد صيغ تشكيلية متحركة من خلال دراسة تقنيات التحريك المختلفة تعمل على خروج الفنان من جمود التصميم في الأسطح المعمارية في مصر، ومحاولة مواكبة التطور التكنولوجي المستمر والذي يوفر تفاعل متواصل للتصميم بين الفنان والمتلقي عن طريق المتغيرات المستمرة لعناصر التصميم مع مراعاة حاجات الإنسان والبيئة المحيطة.nومن هنا جاءت تساؤلات البحث، كيف يمكن الاستفادة من أساليب التحريك الحديثة في استحداث عمل جداري متحرك؟nوما مدى إمكانية استخدام أساليب الحركة في المعالجات الجدارية وكيفية تطبيقها في المجتمع المصري؟nويهدف البحث إلى توظيف أساليب تقنيات التحريك في المعالجات الجدارية المعمارية؛ وذلك من خلال تحقيق التكامل والمزج بين التخصصات المختلفة وخاصة بين فنون التحريك والجداريات المعمارية. وتأكيد مدى فعالية فاعلية عنصر الحركة وتأثيره في المعالجات الجدارية وأثره على السلوك الاجتماعي للإنسان، ووضع آليات تفعيل تقنيات التحريك على الأسطح المعمارية.nوذلك من خلال المنهج الوصفي التحليلي في دراسة التقنيات الخاصة بفنون التحريك ومظاهر الحركة في المعالجات الجدارية المختلفة والمنهج التجريبي الذي يختبر فروض الدراسة التي توضح أثر التكنولوجيا التفاعلية على العنصر النفسي لأفراد المجتمع والمعايير التي يجب أن يتبعها المصمم للتأثير على المتلقي بهدف تحقيق فروض البحث، والخروج من الإطار النظري إلى الإطار العملي التطبيقي.nوتوصلت الباحثة للعديد من النتائج منها أن الأعمال التفاعلية المتحركة تؤثر على نفسية المتلقي فهي قادرة على أن تخلق العديد من المشاعر والمؤثرات المختلفة في وقت قصير من خلال عمل واحد فقط، وبالتالي فتحقيق الارتقاء بالذوق العام من خلالها أمر ضروري. حيث إن العناصر البصرية حين نراها في العمل الفني قادرة على خلق حياة خاصة تميزها بطبيعتها ومكانها فجميع مكونات العناصر البصرية من شكل واتجاه ولون وملمس لها خصائص تؤدي إلى خبرة بصرية لدى المشاهد فلا يتوقف لديه الإحساس باتجاه الحركة الناتج عن تحريك العناصر البصرية وتثير لديه قيماً منبعثة من إحساسه بالعمل المتحرك؛ لذلك قامت الدراسة بالدمج بين الرسوم المتحركة كفكر قائم على ظاهرة الإيهام بالحركة وبين المعالجات الجدارية الداخلية لتحقيق عنصر ثقافي وجمالي تفاعلي لدي المشاهد؛ وذلك عن طريق العديد من التطبيقات ذات الاتجاهات المختلفة لتحقيق الدمج بين المجالات وبعضها، وكذلك اختلفت أساسيات التصميم للعمل الجداري التفاعلي عن العمل الجداري التقليدي وأصبح الإنسان هو العنصر التشكيلي الأساسي في الأعمال الجدارية التفاعلية ومع تطور مفهوم العمل الجداري، أصبح من الممكن التغيير في السلوك والنشاط الإنساني، وتغيير الثقافات والتأثير على المجتمع من خلاله.
التحليل الجمالى للأبواب التاريخية لمحافظة الأحساء والأستفادة منها فى المعلقات السياحية
يلقي البحث الضوء على أهمية الأبواب التاريخية لمحافظة الأحساء من خلال دراسة المفردات الزخرفية المكونة لهذه الأبواب، واشتملت إجراءات البحث على دراسة الخصائص البيئية والعمرانية المميزة لمحافظة الأحساء مما جعلها ضمن قائمة التراث الإنساني العالمي باليونسكو، وقد اتبع البحث المنهج الوصفي التحليلي لعناصر ومفردات الزخارف التراثية المكونة للأبواب التاريخية بمدينة الأحساء لفهم وتحليل الدلالات الرمزية والسمات الشكلية والجمالية للأبواب بهدف الوصول إلى تصميم معلقات سياحية بالخامات المختلفة ذات تأثيرات بصرية جمالية وذلك باستخدام برامج الجرافيك على الحاسب الآلي، هذه المعلقات الجدارية السياحية تساهم في تسجيل الزخارف التراثية وتقديمها في قالب جديد يتلاءم مع متطلبات العصر وتعمل على تنشيط الجانب السياحي مما يؤدي إلى تنشيط المعدل الاقتصادي بمدينة الأحساء لتكون واجهة سياحية للقادمين لزيارة الأحساء.